و تُفجاءنا الحياة أحيانا بما لم يكن في الحسبان
بشكل يجعلنا كما لو كنا ركاباً معصوبي الأعين على افعوانية
لا ندري أي تل هو القادم ؟!....
بشكل يجعلنا كما لو كنا ركاباً معصوبي الأعين على افعوانية
لا ندري أي تل هو القادم ؟!....
أذاك الذي سيصعد بنا إلى الأعلى أم ذلك الذي سيهوي بنا إلى الأسفل
فقط كل ما ندركه فوضى شعور ...
فقط كل ما ندركه فوضى شعور ...
قد خُلقت هذه اللحظات داخلنا لدرجة الفزع و الرغبة الجامحة بالهروب من الشعور
بدون استيعاب من حقاً يهرب ممن ؟!.......
بدون استيعاب من حقاً يهرب ممن ؟!.......
نحن من نهرب من مشاعرنا أم مشاعرنا اكتفت من الخوف و التعب
وهي من تهرب منا ......