إشتقت إليك
فأخبرني يا سيدي اما آن لشوقي ان يهدأ ؟!..
و ناري اما آن لها ان تطفأ ؟!..
اما آن لقلبي ان يرتاح و هو في غيابك يتمزق ؟!..
اما آن الوقت للقاء شوق بيني و بينك ؟..
لقائنا الذي انعم فيه بإحساس الامان معك ..
لقائنا الذي يكسوه حنين نتبادل فيه همسات
الحب و الحزن و العتاب ..
حقا إشتقت إليك فهل حان الوقت ام ليس بعد ؟
أخبرني لكي اعرف ءأحرر ما بداخلي ام
ابتاع لقلبي جلد اصلب و لناري حطب اجود؟!..
فشوقي هو كما عهدته هو منك و لك و لن يطفئ
ناره الا انت .. انت وحدك ..
هناك 10 تعليقات:
اظن ان الوقت اوشك ان يقرب
اصبرى اكيد هيهدأ شوقك
كلاااااااااااااام رااااااااااااائع
ما اصعب الانتظار ولكنه قد يكون هو الاخر ينتظر فقربى اليه انتى وهو يقترب
ولعل المشاعر والاحاسيس قد تلاقت
انا اريد و انت تريد و يفعل الله ما يريد
كله ساعة ما ربنا يريد و ربنا اكيد بيختار الخير
دة الكلام اللي بقوله لنفسي لما بمر بالحالة دي
حلو اوى احساسك يا ريم بجد حلو اوى اوى يعنى
ان شاء الله قريب جدا تحسي بكل الاحاسيس اللى بتدورى عليها دى و اكتر مع اللى يقدر و يفهم ده
بس انا كل ما بشوف كلامك و كلام صحباتى بتخض بجد و بحس انى فيا حاجة غلط..الناس كلها بتدور عليه و انا مجرد التلميح من بعيد بيخلينى اهرب..خوفتونى على نفسي يا بنات :)
بسمة
نصبر ورانا ايه يعني
ميرسي اوي لتعليقك
رومانسي
كل شيء باوانه سلمت لتعليقك الرقيق زي ما اتعودتنا منك
لنون
و نعمة بالله
تصدقي يمكن انتي اكتر حد فاهم و واصله كلامي
ربك يجيب الخير
ياسمين
مش مسألة انتي مختلفة او غير البنات
الاحتياج ده ليه وقت تحسي بيه لحد فترة مش بعيدة كنت زيك كدة ولا افكر و اللي حواليا سادد نفسي و ببعد اوي عن مجرد الفكرة في انه حد يتوجد في حياتي
لكن لما احساس الاحتياج باللي احب اسميه الرفيق اللي اكبر و اعجز معاه بقيت اتمنى لقاه
هي دي الحكاية انتي طبيعية جدا بس المسألة مجرد وقت بس حاسبي الوقت يسرقك غير كدة ماتخفيش على نفسك
جميلة تلك الأحاسيس التي تثير فينا قرائحنا فتخرج مثل ذلك الابداع الرقيق
دمت مبدعة ورزقك الله قرب من تحبين دوما
كل الود
صاحب المضيفة
شكرا على كلام حضرتك اللي كله ذوق
و ان شاء الله تزورنا دايما
إرسال تعليق